دائما ما يكرر الكثيرون "على الماضي أيام الطيبين" وبمجرد ما نرى كل أدوات الطفولة حتى نكرر هذه الجملة بحب وحنين مطلق، إلا أن ماجد الغامدي حول هذا الحنين إلى واقع من خلال متحفه الخاص الذي أطلق عليه "متحف الطيبين" بقيصرية الراشد بالخبر، وحينما نتجول في هذا المتحف الصغير الكبير بمحتوياته سنعود وكأن الزمان سيأخذنا فعلا لذلك الزمان.
ويقول الغامدي أن فكرة المتحف كانت مجرد هواية منذ 22 سنة إذ كان يجمع كل ما يستطيع من عند الاهل والاصدقاء والاقارب وما زال يجمع مثل هذه المقتنيات حتى الآن ومن هذه المنتجات الحلويات ، وقرطاسية ، المشروبات ، الالعاب، الأدوات والأجهزة من كاميرات وأجهزة راديو وتلفزيون وأدوات كهربائية وكشافات والعاب بأنواعها وهواتف وجولات، وغيرها الكثير.
فبمجرد زيارتكم إلى حسابه الخاص في الانستقرام ستجدون عالماً من الماضي ينتظركم ويتابع المتحف أكثر من 64 ألف متابع هذا عدا موقعه الخاص الذي ستجدون فيه الكثير من المنتجات والأخبار التي يحرص ماجد على جمعها ووضعها في متحفه الخاص.
إعداد:
عبير العمودي
source مجلة هي http://ift.tt/1GDFONg
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire